• عكس ما كان منتظرا لم يتجاوز عدد الأنصار السطايفية ال 300 مناصر، ورغم هذا سجلت العديد من التجاوزات من أنصار الفريقين قبل و أثناء و بعد اللقاء ما صعب كثيرا من مهمة الشرطة التي لم تجد وسيلة غير التهدئة . • اختفى مسيرو البابية قبل ربع ساعة من نهاية المقابلة بعد سماعهم للسب و الشتم من الأنصار الذين صبوا جام غضبهم على الرئيس بوذن متهمين إياه بعدم القدرة على تسيير الفريق و طالبوه بالرحيل • تم تكسير نصف كراسي ملعب مسعود زقار و رميها فوق الميدان ما صعب من مهمة رجال الأمن في التحكم في الأمواج البشرية التي اقتحمت الميدان بحثا عن المسيرين و اللاعبين دون التعرض لمسيري الوفاق. • اكبر غائب عن المواجهة كان و بدون منازع الرئيس سرار الذي لم يدخل العلمة رغم الدعوة التي وجهت له من طرف الرئيس أمبارك بوذن لحضور اللقاء ورغم هذا الغياب الملفت غير أن أنصار البابية شتموه ووصفوه بكل النعوت