فيما يلي أهم ما صرح به هذا الخميس منشطو الحملة الانتخابية لتشريعيات 12 يونيو القادم في يومها الثامن : - رئيس حزب جبهة المستقبل عبد العزيز بلعيد, من الأغواط : "التشريعيات المقبلة تشكل فرصة من أجل تجسيد دولة الحق والقانون عن طريق تشكيل مؤسسة دستورية تكتسي أهمية بالغة متمثلة في المجلس الشعبي الوطني". - رئيس حزب الفجر الجديد, الطاهر بن بعيبش , من سكيكدة : "إعادة تنشيط الممارسة السياسية يتوقف على مشاركة المواطنين من إطارات و كفاءات في هذا المسعى من أجل تجسيد إرادة الشعب الذي يعد مصدر السلطة كما ينص عليه الدستور". - رئيس حزب صوت الشعب, لمين عصماني, من الأغواط : "اختيار الكفاءات في تشريعيات 12 يونيو القادم من شأنه أن يضمن مؤسسة تشريعية قوية". - رئيس مجلس الشورى الوطني لجبهة العدالة والتنمية, لخضر بن خلاف, من غليزان : "ضرورة المحافظة على الوحدة الوطنية وثوابت الأمة وتفويت الفرصة على أعداء الجزائر من دعاة المراحل الانتقالية والمتآمرين عليها". - الأمين العام لحركة النهضة, يزيد بن عائشة, من المسيلة: "الانتخابات المقبلة ستمكن من الشروع في القيام بإصلاحات سياسية عميقة تضمن تكافؤ الفرص بين المواطنين دون تمييز أو إقصاء". - رئيس حركة مجتمع السلم, عبد الرزاق مقري, من جيجل : "حركة مجتمع السلم لديها قناعة بأن الانتخابات القادمة لن تكون مزورة, خاصة إذا أقدم الناخبون على مكاتب الاقتراع بقوة ". - الأمين العام لحزب التحالف الوطني الجمهوري, بلقاسم ساحلي, من غليزان : "الانتخابات التشريعية المقبلة تضمن الاستقرار لمؤسسات الدولة والانسجام في أداء مهامها". - رئيس حزب التجديد الجزائري, كمال بن سالم, من المدية: "ضرورة إعادة النظر في كل السياسات القطاعية المنتهجة لحد الساعة والتي كانت لها آثارا جد سلبية على النسيج الصناعي وحتى الفلاحة". - رئيس حركة الإصلاح الوطني, فيلالي غويني, من تيزي وزو : "تشريعيات 12 يونيو المقبل بمثابة خطوة لاستكمال مسيرة التغيير التي طالب بها الشعب الجزائري وذلك من خلال تنصيب مجلس تمثيلي سيكون دعما لاستقرار البلاد ومؤسسات الدولة ". - الأمين العام لحزب جبهة الحكم الراشد, عيسى بلهادي , من سعيدة: "ضرورة تظافر جميع جهود المواطنين والأحزاب السياسية والنقابات و جمعيات المجتمع المدني لتحقيق الانسجام الذي يضمن تجسيد مشروع بناء الجزائر الجديدة".