فيما يلي أهم ما صرح به منشطو الحملة الانتخابية لتشريعيات 12 يونيو القادم في يومها السابع: - الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني, أبو الفضل بعجي, من سيدي بلعباس: "حزب جبهة التحرير الوطني قد انطلق فعلا في مسار التجدد ولا مجال للمال الفاسد به للوصول لمناصب المسؤولية ونحن نعمل بجد من أجل تحقيق إرادة الشعب". - رئيس حركة البناء الوطني, عبد القادر بن قرينة, من الجزائر العاصمة: "إن الحفاظ على الأمن والاستقرار الداخلي يجب أن يمر عبر تثمين الجبهة الداخلية و تماسك النسيج المجتمعي و بناء دولة قوية تحت رقابة الشعب". - رئيس حزب صوت الشعب, لمين عصماني, من تيسمسيلت: "الانتخابات التشريعية المقبلة هي تكريس للتغيير الحقيقي الذي طالب به الشعب الجزائري, وأحث المواطنين على المشاركة القوية في هذه الاستحقاقات للمحافظة على استقرار وأمن البلاد". - رئيس حزب الجبهة الوطنية الجزائرية, موسى تواتي, من عين مليلة (ولاية ام البواقي): "الجبهة إذا ما حظيت بمقاعد في المجلس الشعبي الوطني ستكون وفية للمبادئ التي تأسست من أجلها وسعيها الدائم لجعل الجزائر للجميع و يحتمي بها الجميع". - رئيس حزب جبهة المستقبل, عبد العزيز بلعيد, من ورقلة: "تشريعيات 12 يونيو القادم تعد فرصة لإحداث التغيير الحقيقي والقطيعة مع الممارسات القديمة والذهاب إلى صناديق الاقتراع في الموعد المحدد يعتبر محطة أساسية للانطلاق في بناء الجزائر الجديدة و إحداث التغيير الحقيقي". - الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي, الطيب زيتوني, من سطيف: "التجمع لا يدعو إلى تحالفات أو تكتلات حزبية بل يدعو إلى التحالف والالتفاف حول الراية والمبادئ والثوابت الوطنية". - رئيس حزب الفجر الجديد, الطاهر بن بعيبش, من الطارف: "التوجه إلى صناديق الاقتراع هو السبيل الوحيد لبناء دولة وطنية ومجلس شعبي وطني قوي بإمكانه إعادة تنشيط الممارسة السياسية في البلاد". - رئيس حزب حركة مجتمع السلم, عبد الرزاق مقري, من برج بوعريريج: "إن سبب أزمات البلاد التزوير الانتخابي ونحن نطمح إلى تصحيح هذا المسار من خلال اختيار المرشحين الأنسب لتولي مهمة التشريع تحت قبة البرلمان المقبل". - رئيس حزب جيل جديد, سفيان جيلالي, من قالمة: "التغيير الحقيقي يتطلب مشاركة فعلية من الفئات الفاعلة في المجتمع في مقدمتها الشباب وهذا التغيير لا يتحقق بالعدمية ولا بالعنف اللفظي والانتقادات والشتم ورفض كل شيء". - رئيس حزب التجديد الجزائري, كمال بن سالم, من تيسمسيلت: "المشاركة القوية للمواطنين في الانتخابات التشريعية المقبلة سيساهم في بناء الجزائر الجديدة وتحقيق التغيير الذي يطمح إليه الشعب وكذا النخبة السياسية بالبلاد". - رئيس حركة الاصلاح, فيلالي غويني, من الأغواط: "يتم التعبير عن مفهوم الديمقراطية عبر العالم من خلال إرادة الشعب وتعتبر الانتخابات الوسيلة الوحيدة لتجسيد هذه الإرادة".