دعا باحثون ومتعاملون اقتصاديون يوم الاثنين في اختتام الملتقى الدولي عن طريق تقنية التحاضر عن بعد بعنوان ''الاستشراف وتحديات التنمية المستدامة : دور الموقف الاستشرافي في تصميم الاستراتيجيات التنموية" بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة-2 إلى ''تعزيز دور المؤسسات الناشئة في استخدام الزراعة الذكية لتحقيق استدامة الأمن الغذائي''. و أكدت في هذا السياق الدكتورة صبرينة طلبة أستاذة محاضرة بكلية العلوم الاقتصادية بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة -2 خلال مداخلتها الموسومة ب "الزراعة الذكية، رهان استدامة الأمن الغذائي في الجزائر: أي دور للمؤسسات الناشئة" أن النظرة الاستشرافية لتحقيق التنمية المستدامة في الأمن الغذائي ''تستدعي من المؤسسات الناشئة الفاعلة في المجال استخدام العلم والتكنولوجيا في الزراعة الذكية بصورة فعالة بالنظر للتغير المناخي السائد''. و أضافت ذات الأكاديمية أن النظرة الاستشرافية في المجال الفلاحي ''تهدف لاستحداث مؤسسات ناشئة تطمح لتحقيق زيادة في الإنتاج الفلاحي وضمان القدرة على الصمود في مواجهة التغيرات المناخية والبيئية''. و في ذات السياق أبرز المشاركون في جلسة ضمت عدة متعاملين اقتصاديين لإثراء النقاش أن الأثر المرجو من تطبيق المؤسسات الناشئة للزراعة الذكية والتنمية الزراعية يتمثل في تحقيق الأمن الغذائي والأمن البيئي. و أضاف المشاركون بأن النظرة الاستشرافية ستسمح بتحديد وإيجاد الحلول المناسبة الواجب استخدامها في المجال الفلاحي وتطوير حلول جديدة تعتمد على التكنولوجيا المبتكرة والذكاء الاصطناعي في المجال الزراعي. للتذكير، فقد شارك في هذا الملتقى الذي دام يومين مختصون وأساتذة وطلبة الماستر والدكتوراه من جامعات جزائرية وآخرون يمثلون جامعات فرنسية. و أكدت في هذا السياق الدكتورة صبرينة طلبة أستاذة محاضرة بكلية العلوم الاقتصادية بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة -2 خلال مداخلتها الموسومة ب "الزراعة الذكية، رهان استدامة الأمن الغذائي في الجزائر: أي دور للمؤسسات الناشئة" أن النظرة الاستشرافية لتحقيق التنمية المستدامة في الأمن الغذائي ''تستدعي من المؤسسات الناشئة الفاعلة في المجال استخدام العلم والتكنولوجيا في الزراعة الذكية بصورة فعالة بالنظر للتغير المناخي السائد''. و أضافت ذات الأكاديمية أن النظرة الاستشرافية في المجال الفلاحي ''تهدف لاستحداث مؤسسات ناشئة تطمح لتحقيق زيادة في الإنتاج الفلاحي وضمان القدرة على الصمود في مواجهة التغيرات المناخية والبيئية''. و في ذات السياق أبرز المشاركون في جلسة ضمت عدة متعاملين اقتصاديين لإثراء النقاش أن الأثر المرجو من تطبيق المؤسسات الناشئة للزراعة الذكية والتنمية الزراعية يتمثل في تحقيق الأمن الغذائي والأمن البيئي. و أضاف المشاركون بأن النظرة الاستشرافية ستسمح بتحديد وإيجاد الحلول المناسبة الواجب استخدامها في المجال الفلاحي وتطوير حلول جديدة تعتمد على التكنولوجيا المبتكرة والذكاء الاصطناعي في المجال الزراعي. للتذكير، فقد شارك في هذا الملتقى الذي دام يومين مختصون وأساتذة وطلبة الماستر والدكتوراه من جامعات جزائرية وآخرون يمثلون جامعات فرنسية.