قالت مديرة الإعلام في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في غزة, إيناس حمدان, أن منطقة المواصى, غرب خان يونس, التي نزح إليها آلاف الفلسطينيين من مدينة رفح, جنوبي قطاع غزة, تفتقر إلى الخدمات الأساسية ولا تستطيع تحمل هذه الأعداد الكبيرة من النازحين, مشددة على عدم وجود مكان أو شخص آمن في القطاع. وأكدت حمدان, في تصريح إعلامي, يوم الأربعاء, تعليقا على نزوح 450 ألف فلسطيني من رفح نحو مناطق أخرى, أن هجوم الاحتلال الصهيوني المتواصل يشكل مخاطر حقيقية على النازحين, لافتة إلى أن "نزوح الفلسطينيين من رفح تحد محفوف بالمخاطر". وفي السياق, أبرزت مديرة الإعلام في الوكالة الأممية, أن أكثر من 75 في المئة من قطاع غزة نازحون ويعتمدون بشكل شبه كامل على ما تقدمه "الأونروا", مضيفة بالقول: "ونحن لا يوجد لدينا, وباقي المؤسسات الأخرى التي تعمل في المجال الإنساني لسكان القطاع, إمدادات كافية نقدمها جراء إغلاق المعابر الحدودية". وأشارت إيناس حمدان, إلى أن طواقم "الأونروا" لا تزال موجودة في مناطق برفح, مردفة "إننا ندير عددا من المراكز الصحية ونقوم بتوزيع ما تبقى لدينا من مخزون غذائي". وأكدت حمدان, في تصريح إعلامي, يوم الأربعاء, تعليقا على نزوح 450 ألف فلسطيني من رفح نحو مناطق أخرى, أن هجوم الاحتلال الصهيوني المتواصل يشكل مخاطر حقيقية على النازحين, لافتة إلى أن "نزوح الفلسطينيين من رفح تحد محفوف بالمخاطر". وفي السياق, أبرزت مديرة الإعلام في الوكالة الأممية, أن أكثر من 75 في المئة من قطاع غزة نازحون ويعتمدون بشكل شبه كامل على ما تقدمه "الأونروا", مضيفة بالقول: "ونحن لا يوجد لدينا, وباقي المؤسسات الأخرى التي تعمل في المجال الإنساني لسكان القطاع, إمدادات كافية نقدمها جراء إغلاق المعابر الحدودية". وأشارت إيناس حمدان, إلى أن طواقم "الأونروا" لا تزال موجودة في مناطق برفح, مردفة "إننا ندير عددا من المراكز الصحية ونقوم بتوزيع ما تبقى لدينا من مخزون غذائي".