كان الزمن بدايات تسعينات القرن الماضي وبداية مرحلتي الجامعية عندما سمعت اسمها للمرة الأولى مقترناً باسم ادوار الخراط، والحقيقة أنني لم أحفل بها بقدر ما أشرت بعيني وقلبي لإدوار، كنت ساعتها مبهوراً بألعابه اللغوية وثقافته الجبارة وتعدد مناحي عطاءاته (...)