حدثنا أبو يوسف الصفار، أنه كان يجلس في حديقة الدار، فرأى ابنه المحتار، يلفّ رأسه إلى اليمين والشمال، وكأنه يطلب ما لا يستطيع له منال. ذهب إليه وكلمه، وخفّف من روعه وطمأنه، وسأله عمّا هي المعضلة، كي يعينه في حل المشكلة. أجابه ابنه المسكين، وقلبه من (...)
أريد أن يعلم أبنائي الشباب وبناتي الشابات أنني حينما أكتب عنهم، فأنا أكتب لأني أم قبل أي شيء، ولأنني لا أزال أعلق الآمال الكبار على الأبناء والبنات في بناء هذا الوطن، فحتى وإن ارتكبوا بعض الأخطاء ليس معنى ذلك أن نفقد الأمل في رجوعهم إلى الصواب، ولا (...)
كم نداء وكم صرخة وكم رسالة وكم استغاثة وكم بيان وجهنا لكم، أنظمة وأحزاب وجامعة دول عربية ومنظمة مؤتمر إسلامي ولجنة قدس ومؤسسات وجمعيات وهيئات وأفراد، بأن القدس تضيع، والاحتلال يواصل مسلسل تهويدها وأسرلتها ليل نهار، ولا يضيّع دقيقة واحدة من أجل تغيير (...)