حينما تلقيت مكالمة هاتفية من مؤسسة أوريدو تدعوني لمرافقة فريقها إلى البرازيل كنت أشعر أنني في حلم قبل أن تنطلق في مخيلتي سلسلة من الصور رغم أنني لا أعرف شيئا عن البرازيل سوى أن سكانها يعشقون كرة القدم وأنها بلد القهوة، علاوة على صور أخرى استنسختها (...)