تعود الاحتفالات ببداية السنة الأمازيغية الجديدة محملة بعدد من الأنشطة ذات الطابع الاجتماعي والثقافي والتاريخي، حيث تبادر المؤسسات المعنية، مثل دور الشباب والمراكز الثقافية والجمعيات، وحتى المؤسسات التربوية والجامعات، إلى تسطير برامج ترمي في المقام (...)