يبدو أن الاستراتيجية الجديدة للدبلوماسية الجزائرية وعودتها القوية، دفعت بالرئيس امانويل ماكرون، إلى مراجعة حساباته، عقب التهجم غير البريء على الجزائر، في حين تتجه الأمور نحو عزل تام للنفوذ الفرنسي على إفريقيا، بدليل توجه العديد من دول الساحل وغرب (...)