مرة أخرى.. أثبت الشباب الجزائري أنه من طينة الكبار، وأعطى لأعداء الجزائر درس في الوعي السياسي، والتشبع بمبادئ الوطنية، بعد أن وجه صفعة لمن كانوا يعتبرونه قطيعا من الغنم يمكن سياقه، وفريسة سهلة يمكن ترويضها والتلاعب بها وتوجيهها كيف ما يشاءون، بمجرد (...)