«حذاري ثم حذاري أن يمس بالوحدة الوطنية وباستقرار البلاد، لأننا ندافع عليهما بقوة و نساعد الرجل على إكمال المسيرة التي قادها خلال عهده في رئاسة الجزائر، والذي لم يطلب اليوم سوى شيء واحد: الجزائر دولة قوية إقليميا وقاريا ودوليا".
هو النداء الذي وجهه (...)