حركة دؤوبة وتوافدا كبيرا للمواطنين، ومن مختلف الأعمار من أجل اقتناء اللحوم بكل أنواعها، فلم تعد ''بورصة اللحوم'' التي يديرها جزارون مراهقون وشباب بطال تقتصر على ''الديك الرومي'' أو ''الدند''، واختيار شرائح ''السكالوب''، بل تحولت المنطقة إلى مذبح (...)