يلجأ كثير من سكان تندوف، هذه الأيام، في غياب المرافق والهياكل السياحية والترفيهية بالمنطقة، إلى المناطق الرطبة للفرجة، وقضاء وقت ممتع بين الأشجار وخرير المياه، على غرار منطقة "تفاقومت" السياحية الواقعة بتراب بلدية تندوف على بعد 90 كلم، والمصنفة (...)
أصبحت اهتمامات الكثير من نساء تندوف، لا زسيما الحرفيات في فن نسج الخيام التقليدية الوبرية، متزايدة في ظل غياب أي مبادرة حقيقية لدعم وبعث إعادة صناعة الخيمة التي كانت وما تزال أهم مكونات التراث الثقافي المحلي لسكان تندوف
وقد لمسنا ونحن بصدد إعداد هذا (...)
وإلى أن نصل إلى ذلك لابد من التعريف بالمخزون السياحي المحلي ونشره بين فئات المجتمع بواسطة تنظيم الزيارات الاستكشافية لمختلف المواقع الأثرية والسياحية المتواجدة على تراب بلدية تندوف وأم العسل وتجمعاتهما السكانية المترامية الأطراف ومنها القصور (...)