صباح باكر، لا شيء في الأفق، سوى خيوط شمس باردة وخجولة.. أشعر بنسمة باردة تسري في المفاصل، صمت وسكون يكتنفان الطريق المؤدي من المدية العاصمة التليدة للتيطري باتجاه القصر العتيق القابع في أحضان المدينة الحجرية، قصر البخاري.. تمتد المسافة إلى 60 كلم (...)
زارت ''الجزائر نيوز'' عددا من المداشر والبلديات المنكوبة في ولاية المدية، وهي المناطق الأكثر تضررا، حيث لم يجد سكانها أي شيء للبقاء على قيد الحياة بعدما استسلموا أمام قوة الثلوج المتساقطة التي وصلت إلى 120 متر في بعض المناطق·
الزيارة كانت بدايتها (...)