اعتدت على الذهاب إلى المكتبة الوطنية صباحا حيث كانت في ذلك اليوم عامرة عن آخرها وكان المئات من الطلبة ينتظرون دخولهم في طابور عادة ما يدوم ساعة في هذه اللحظات يتقدم شيخ قد بلغ من الكبر عتيا من الباب ويطلب في خجل واستحياء من الحارس المفتول العضلات! (...)