لم تكن التساقطات المطرية التي شهدتها ولاية سعيدة كباقي ولايات الجهة الغربية خلال اليومين الماضيين نعمة على الكثير من المواطنين، كما كانت عليه بالنسبة للفلاحين والموالين.
ولدت هذه التساقطات التي كانت مصحوبة بالبرد الذي بلغ حجم حجارة صغيرة الرعب لدى (...)