واقعة الصخرة الأسيرة، والمسماة الحجرة ''المباصية''، التي لا تزال تنتظر من يفك قيدها بعد سنوات طويلة من الاستقلال، فالقصة أخذت طابع الحكاية عند سكان ولاية الجلفة لتعدد الروايات حولها·
غير أن أهم ما أشار إليه المؤرخون في كتاباتهم المدونة حول قصتها (...)