ويكشف عيسى أعراب في هذا اللقاء عن مصير حركة العروش التي ذاع صيتها منذ أفريل 2001 وتلاشى بعدها، ليس لأن مطالبها تحققت، ولكن لأن المصالح الشخصية عصفت بها وأوقعتها في فخ التسييس وجعلتها عاجزة عن تحقيق أهدافها، بل وأبعد من ذلك، فقد فسحت المجال أمام (...)