هي مدينة للعلم والعلماء ببصمة بن باديس. وقلعة للجهاد والمقاومة من قبل منذ أحمد باي وحتى الشيخ الحداد الذي اختار قبره فيها قبل أن ينقل إلى مدينة صدوق قبل ثلاث سنوات أو عامين ونيف. بل حتى منذ القديم اختار ماسينيسا ضاحيتها (الخروب) ليبني قصره وثكنته (...)