كم كنت وحدك ترتجي آمال عمر جائر ..
رفّت له أحداق من ركبوا الهوى ..
وتراقصت بين المدامع أدهر..
سبعون عاما أو يزيد....
يا ثائرا بالله كفكف أحرفا ..
نطقت بها شفتاي عربدة..
تناجي أمة الله التي..
إذما تولّى زحفها حتى استطاعت أن تريد....
يا قلب إني (...)
ألقيت حرفي والحروف قوافلي ... يا مهد عمري هل تحط رواحلي
ما كنت أدري أن تشق بعمرنا ... كل الطريق وتستكين روافلي
أدمنته الحب الذي هدأت به ... فوضى المشاعر تستوي بدواخلي
ماعدت تلك ..وتلك ترجع للورا ... بل صرت أنثاك البريئة قاتلي
ومددت في ألق الدروب (...)