من جهة أخرى، كل هذه التحركات جانبها تراجع حصة فرنسا في السوق الجزائرية مقارنة بمنافسين آخرين على غرار الصينيين والأتراك والكوريين، حيث تقدر حاليا ب 1,15 بالمائة مقابل 8,16 بالمائة سنة .2007 المهمة تكمن أساسا في تدارك هذا التراجع من قبل السفير الفرنسي دريانكور كزافيي الذي أبان فعلا عن الكثير من الديبلوماسية، متزوج وأب لأربعة أطفال، دريانكور تقلد العديد من المناصب العليا في النظام الفرنسي منذ سنة 1977 قبل أن يحط الرحال بالجزائر، تقلد منصب مدير مساعد لمصلحة الأرقام