بعد أكثر من 10 سنوات في الحكم سعى بوتفليقة إلى تحرير الساحة السياسية والميديائية، وذلك من خلال فتح الباب أمام إنشاء أحزاب سياسية جديدة، وكذلك لفتح المجال أمام ظهور قنوات تلفزيونية جديدة، لكن هل هذا يكفي؟ وهل هو دليل ثانٍ على جدية الانتقال إلى لحظة نوعية غير مسبوقة؟