إحتفى، العدد الأول لمجلة ''ليفرسك'' الأدبية، بالمرأة، حيث توقف عند ''المسار المبهر للأكاديمية آسيا جبار'' وفي هذا الصدد، قدمت قراءة في رواياتها الأخيرة ''في أي مكان من منزل والدي''، وفي سياق الإحتفاء بالكاتبات الجزائريات اللواتي يعتبرن علامات فارقة في المشهد الأدبي عربيا وعالميا، قدمت المجلة وقفة مع صاحبة ''ذاكرة الجسد'' الكاتبة الروائية أحلام مستغانمي، وتحت عنوان ''المرأة التي تكتب الأدب والشعر بالعربية وبامتياز''· وإلى جانب ذلك، توقفت المجلة عند عدد مهم من الكاتبات الجزائريات اللواتي سجلن، أيضا، حضورا مميزا منذ أكثر من عقدين، على غرار الشاعرة ربيعة جلطي والروائية يسمينة صالح والشاعرة زينب لعوج، ولم تنس المجلة حظ الكاتبات الناشئات، فآثرت أن تقدم، للقراء، أسماء واعدة تحت عنوان ''ست كاتبات للغد''، وهن فايزة غان ونجاة غوطي وصارة حيدر وليندة حنظلة وخديجة نمري وسميرة قبلي، وجدير بالذكر أن العدد الأول قدم إلتفاتة إلى بعض الكاتبات الجزائريات اللواتي كتبن عن الثورة أمثال آسيا جبار ولويزة إغيل أحريز وليلى صبار ومليكة مقدم·