في عصرنا هذا أصبح النجم هو الرقم، وبالتالي أصبحت قيمة النجوم تقاس بالأرقام، وعليه نحن نعد هذه السطور وبالأرقام ليس قياسا على قيمة النجم، فالنجوم على كل المستويات.. غناء وتمثيلا وتصويرا وكتابة إلى آخره.. 6 أغاني جديدة لرضا الطالياني 6 أغاني جديدة تسجل عودة نجم الراي رضا الطالياني للساحة الفنية بعد غياب طويل، ورغم الحصار الإعلامي المفروض عليه في الإذاعة والتلفزيون، إلا أنه لم يسأم ولا زال يقدم الجديد لشركة “دنيا" المتعاقدة معه والتي ستطرح جديده في أقل من أسبوعين، والذي ننفرد بنشر تفاصيله اليوم، ومن عناوينه: “منين جيتي"، “من صغري نسوفري"، “راسي باغي نخويه"ن “هاذي هدية"، “ماشي خاطري"... وغيرها، ويعوّل رضا -كما كشف لنا- على أغنية “من صغري نسوفري" التي يرد بها على من أطلقوا إشاعة مناداته بالصحراء الغربية وانتسابها للمغرب كما هو معروف في قضيته التي أسالت الحبر الكثير قبل سنوات، رضا كتب يقول في جديده الذي خصّنا به: “من صغري نسوفري كابر نابوليتانو.. اللي كرهنا يقاري خلي العديان يقولو.. لحقوني لداري خويا هاذ الغاشي مالو.. الدنيا قراتني بلي العديان يبانو..". 4 لهجات يغنيها المناعي اللهجة الرابعة التي سيغني بها مطرب الأغنية السوفية رقم واحد عبد الله مناعي قريبا هي التركية، حيث بدأ يتعلمها لتقديمها ببصمة مناعية بعدما سبق له أداء الأغنية الجزائرية السوفية والخليجية والتونسية مع إضفاء اللون الخاص به عليها. عبد الله المناعي الذي قرر فجأة الغناء بالتركية أنشأ من أجلها مدرسة خاصة تسمى “المدرسة المناعية “ وفي إطار التحضير لها بدأ العمل مع صوت نسائي من المنطقة، لأنه يعتبر الأصوات النسائية الأقرب لأداء اللون التراثي خاصة الطابع السوفي المشهور بأداءه كل من المناعي وخصمه المحبوب. عفوا أرقامنا ليست قياسا على قيمة النجم.. إنها مجرد أرقام مرتبطة بالنجوم.