"لا يعقل ذلك، من الصعب تصديق هذه الرواية، ونحن نعلم أن كل ما حدث أثناء إلقاء القبض على ياسف سعدي محاط بضبابية وإبهام لا يترك المتتبع يرى بوضوح ما حدث آنذاك. هذا الوضع يترك الأشياء رهين تأويلات وتخمينات غير مؤسس لها. التاريخ رواق تعرض فيه كثير من اللوحات معظمها إعادات ونادرة هي الأصيلة".