تعود التشكيلة العاصمية لملعب 5 جويلية في لقاء متأخر عن الجولة الماضية وهذا عندما تواجه النصرية في لقاء صعب وصعب اليوم بداية من سا الرابعة بعد الزوال وهي مباراة التي يسعى من خلالها رفقاء لموشية إلى مواصلة التألق والتربع على عرش الريادة التي أصبحت في متناولهم بعد الفوز الساحق الذي حققه الفريق أمام المولودية أمام فريق يعاني بل وسقط للقسم الثاني ومع ذلك يريد رغم ذلك إحداث المفاجئة ومحاولة مواجهة الاتحاد بعقر داره وهذا ما ترفضه عناصر النادي العاصمي التي تسعى إلى التألق وكسب نقاط أخرى للرصيد مما يعني أن المباراة ستكون لصالح الاتحاد الذي سيوظف قويته من أجل العودة لصدارة الترتيب الاتحاد يريد الفوز والتاكيد على أنه الأجدر باللقب وتسعى التشكيلة العاصمية في مباراة اليوم أمام النصرية إلى التألق في هده الجولة ومواصلة سلسلة النتائج الايجابية ومن جهة أخرى الاتحاد يسعى للحفاظ على صدارة الترتيب رغم أن المهمة ستكون نوع ما سهلة لأشبال ايغيل بالنظر للفريق المنافس الذي يغادر القسم الأول رغم ذلك يريد اللعب بشرف إلى أخر جولة وهذا بالتألق هذا الداربي إلى أن هذا لا يعني أن مهمة النصرية سهلة بالعاصمة بالعكس سيواجهون فريقا قويا يريد تحقيق الفوز والتعاقد من جديد مع الانتصارات وهذا دائما لإنهاء الموسم بقوة والتأكيد على أنه الأجدر باللقب هذا الموسم ايغيل يريح فوزا جديدا وحذر لاعبيه كثيرا وفي يتعلق بالمباراة فان التشكيلة العاصمية التي ستلعب مباراة اليوم بالتعداد الذي شارك أمام المولودية إلى أن المدرب ايغيل سيكون مطالب اليوم بإيجاد الحلول والبدائل في أسرع وقت ممكن للدخول بتشكيلة قادرة على التألق ومواجهة النصرية بملعبها كإقحام العناصر التي تألقت أمام العميد في الجولة الماضيةو هذا ما يعني بأن ايغيل لديه الكثير من الحلول حتى باقحام بعض الشبان على غرار يطو وكذا بطروني المتواجدان مع الأكابر والفرصة قد تكون أمام النصرية لإقحامهما في هذه المباراة الفوز هدية للأنصار لإقامة الأفراح وستكون خرجة اليوم أمام النصرية فرصة للاتحاد لمواصلة أفراحه في البطولة وهذا بإضافة فوز آخر للفريق وبالنسبة للتشكيلة العاصمية التي تسعى هي الأخرى الى تحقيق الفوز وكسب نقاط أخرى للرصيد لان هذا هو الكفيل الذي يجعلها تحافظ على صدارة الترتيب مما يعني أن التألق أمام النصرية ضروري وجد ضروري و يسمح للفريق للعودة للواجهة قبل نهاية الموسم بجولات فقط و هو لا يعني أن مهمة أبناء سوسطارة ستكون سهلة بالعكس الأمور صعبة وصعبة للغاية أمام منافس يريد احداث المفاجأة بالعاصمة واللعب بقوة النصرية لن تخسر شيئا و تسعى لإحداث المفاجئة ورغم رغبة التشكيلة العاصمية بالدخول بقوة من أجل تحقيق الفوز وكسب نقاط أخرى للرصيد فان المنافس هده المرة ليس سهل لأن هذا الفريق كذالك للتألق يسعى لإحداث المفاجئة ولما لا العودة بكامل الزاد مما يعني بأن رفقاء دهام عليهم أخذ الحيطة والحذر من الفريق المنافس وعدم ترك له الحرية أكثر لأنه يفكر في مباغثته بملعبه وهذا ما ستأخذه عناصر الاتحاد باهتمام كبير ولأن النصرية تلعب لقثاء شكلي على عكس الاتحاد الذي يبقى بحاجة ماسة الى النقاط الثلاث للحفاظ على صدارة الترتيب