حمّل عبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم، رئيس الجمهورية ووزيره الأول ما وصفه بالمهازل الحقيقية التي عرفها كل من حزب جبهة التحرير الوطني، والتجمع الوطني الديمقراطي، معتبرا أن ما يحدث من تغيرات في أحزاب الموالاة ما هو إلا إعداد لمرحلة جديدة، بعيدة كل البعد عن مؤسسات الدولة.