نقلت الاثنين، صحيفة نيويورك بوست فضيحة هزت الشعب الأمريكي، ومفادها أن سمسارا باع فيلما جنسيا مدته 15 دقيقة لنجمة الإغراء الأمريكية الراحلة مارلين مونرو مع رجل رجحت بعض الأطراف انه الرئيس الأمريكي الراحل جون كنيدي. وقال كيا مورجان للصحيفة - مقتن مشهور لتذكارات المشاهير- إن رجل الأعمال الذي ابتاع الفيلم هو من مانهاتن بنيويورك وأنه ابتاع الفيلم الصامت وهو أبيض وأسود من ابن عميل راحل كان يعمل في مكتب التحقيقات الاتحادي (أف.بي.أي) ليحجبه عن العامة حفاظا على خصوصية مونرو، وقال مورجان، حسب نفس الصحيفة، إن ابن العميل الراحل كان يملك التسجيل الأصلي، بينما توجد نسخة الفيلم في السجلات السرية لمكتب التحقيقات.وأضاف مورجان "قال عميل مكتب التحقيقات الاتحادي الذي التقيت به إن "جيه. ازدجار موفر" كانت تستحوذ عليه تماما الفكرة (إثبات أن الرجل في الفيلم هو كنيدي) وجعل فريقا من الخبراء مكونا من تسعة أفراد يحلل الفيلم في معمل وأحضر عددا من بائعات الهوى، زعم أنهن كن على علاقة بالرئيس كنيدي ليحاولن... معرفة ما إذا كان هذا الشخص هو الرئيس كنيدي حقا