نفى أبو أحمد عامر، من حركة حماس في الجزائر ومدير مركز دراسات الأقصى، أن يكون قد صدر على لسانه أي شجب أو استنكار أو تأسف على موضوع أن الجزائر أعطت أموال الإعمار للسفارة الفلسطينية. * وأكد أنه مازالت حماس تشكر الجزائر على ماقدمته من دعم سياسي ومالي ملموس للشعب الفلسطيني والموقف الشجاع لبوتفليقة بحضوره قمة الدوحة.