قطر طيلة الأيام الثلاثة التي فتحت فيها سفارة الجزائر في قطر مكتبي الدوحة والخور وتخصيص أماكن لمراقبي المترشحين، إلا أنه لم يظهر أثر لأي مراقب رغم توفر بعض المترشحين على مديرين لحملاتهم الإنتخابية، وظلت الاماكن شاغرة لمدة 72 ساعة. * وأنقذت السفارة ممثلي المترشحين لما علقت بعض المناشير توحي بإنطلاق العملية الإنتخابية ونشرها لإعلانات في الجرائد المحلية، كما ظلت المساحة المخصصة لبرامج وشعارات المرشحين فارغة بيضاء، فهل جالية قطر لم تكن معنية في برامج المرشحين الستة؟