طالبت 19 شخصية وطنية لقاء رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، بدعوى إبلاغه قلقها من الوضع السياسي الخطير الذي تعيشه البلاد كما تشكك هذه الأسماء في أن الرئيس يتابع ما يحدث في الجزائر. هل تعتقد أن أصحاب هذه الخطوة والذين يحسب كثير منهم على الرئيس تحركوا فعلا بسبب الأزمة السياسية أم لأهداف أخرى؟ وهل تتوقع أن يقبل الرئيس طلب المقابلة؟ وما هي أهداف هذا التحرك برأيك؟