جددت اللجنة الأولمبية الجزائرية، برئاسة الرئيس المنتخب مصطفى بيراف، رفضها المطلق لسياسة التدخل في طريقة تسييرها والضغط الممارس عليها منذ مدة، وعلى وجه التحديد بعد إعادة انتخاب مصطفى بيراف لعهدة جديدة، داعية جميع الأطراف الفاعلة في الرياضة الجزائرية إلى التعقل وتغليب المصلحة العامة للرياضة الجزائرية، واحترام القوانين الجزائرية ولوائح الميثاق الأولمبي.