في وقت تتهافت فيه كل الأندية في خطف النجوم وتعزيز صفوفها بلاعبين من أجل لعب الأدوار الأولى، والوصول إلى العالمية، مثل ما يحدث هذه الأيام في نادي باريس سان جرمان، الذي يكون قد خطف بنسبة كبيرة المهاجم البرازيلي لنادي برشلونة نيمار في صفقة قد تكون ولسنوات الأغلى في تاريخ الكرة العالمية، وتجلب للنادي الباريسي فوائد قد تعيد في أشهر قليلة ما صرفته خزينة الفريق لجلب المهاجم البرازيلي الذي سيعطي دون شك قفزة نوعية لفريق العاصمة الفرنسية الذي يحاول قدر المستطاع لعب الأدوار الأولى في رابطة الأبطال الأوروبية، وهي سياسة حددها من يسيرون هذا الفريق الذي فقد بريقه في السنوات الأخيرة رغم الأموال الكثيرة التي يضخها مالك الفريق القطري ناصر الخليفي.