يتوقع عديد المتتبعين للشأن الكروي في إنجلترا أن ينجح رياض محرز في سياسة "المقاطعة" أو "الإضراب" التي ينتهجها منذ قرابة أسبوع كامل مع فريقه ليستر سيتي، وأن تأتي بثمارها من خلال رضوخ إدارة ليستر سيتي لمطلبه الوحيد، والمتمثل في الرحيل فور افتتاح سوق التحويلات الصيفية القادمة، علما أن عديد العروض كانت قد تهاطلت في "الميركاتو" الشتوي المقبل على لاعب المنتخب الوطني، غير أن تعنت إدارة "الثعالب" وإصراره على الاحتفاظ بمحرز دفعها إلى رفض طلبات كل الفرق التي أرادت التعاقد مع محرز.