رفض والي ولاية وهران السيد الطاهر سكران استقبال وزيرة الثقافة خليدة تومي خلال زيارتها ولاية وهران، أول أمس، ولم يكن الوالي في انتظارها لا في المطار ولا في النقاط التي كان مقررا أن تحط فيها الوزيرة. الأكثر غرابة في موقف الوالي هو أنه لم يوفر حتى الإقامة للسيدة الوزيرة خليدة تومي، فلجأت إلى الإقامة عند الأحباب والأصدقاء! والسؤال المطروح إذا كان "الحاج السكران" لا يولي أهمية لأحد الرموز الرسمية للدولة "خليدة تومي"، فكيف للشعب أن يحترم هذه الدولة التي لا تحترم حتى رموزها؟!