شعر: عبد الله علي الأقزم/ السعودية ما قيمةُ الكلماتِ إن هيَ لم تكنْ في المستوى كحلاوةِ الآتي مِن الأعماقِ هل تسألوني عن الجَمَالِ وكيفَ يُقرَأ بوحُهُ في ملتقىِ الأوراقِ بالأوراقِ كيف الوصولُ إلى روائعهِ التي لم تنطفئ برسائل ِ الأحداقِ سأجيبكم مِن دونِ أي تردُّدٍ وطني الجَمَالُ و ما لهُ بدماءِ كلِّ حقيقةٍ إلا جواهرُ هذهِ الأخلاقِ حيثُ السماءُ رداؤهُ و خطاهُ نبضُ المبدع ِ العملاقِ أنفاسُهُ
وحيُ الكتابِ و هجرةٌ نحوَ الكمال ِ و شرعةُ الصَّلواتِ في الأعذاقِ و نقاطُهُ البيضاءُ مشيُ السائرينَ إلى الهدى و رياحُهُ هيَ نظرةُ المشتاقِ