ردا على الحملة "التضامنية" مع صاحبة التنورة القصيرة التي منعت من دخول الامتحان في جامعة بن عكنون في الجزائر، والتي أطلقت من أجلها صفة فيسبوكية لنشر صور السيقان العارية، ردت عشرات من بنات الجزائر على هذا الأمر بحملة مضادة تلقى رواجا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، والغرض منها نشر صور نساء بتنورات طويلة وملابس مستورة. وعبرت صاحبات المبادرة عن سخطهن من تشجيع مبادرات تهدف إلى تشجيع الفتيات الجزائريات على التبرج والتعري، وهو الأمر الذي يتنافى مع تقاليد المجتمع الجزائري المحافظ.