خصصت السلطات الولاية بالمسيلة مساحة 50 هكتارا إضافية لتوسيع المشروع الجامعي لبوسعادة، حيث سيتسع مستقبلا إلى 16 ألف مقعد بداغوجي و8 آلاف سرير، الأمر الذي شكل على مدار سنوات مطلبا ملحا لسكان بوسعادة، والذي أسال الكثير من الحبر وتجاذبه رجال السياسة وتدخل جل فعاليات المجتمع المدني ووصل إلى رئاسة الجمهورية ليتحقق في الأخير حلم البوسعاديين الذي طالما انتظروه.