أمر قاضي التحقيق لدى محكمة الشريعة، نهاية الأسبوع، بوضع أحد الممرضين العاملين بقاعة العلاج لبلدية المزرعة وكذا المراقب العام للمؤسسة الاستشفائية، خالدي عزوز، بتبسة تحت الرقابة القضائية بعد أن طالب وكيل الجمهورية بإيداعهما الحبس المؤقت. فيما تأسست إدارة المستشفى طرفا مدنيا متضررا في القضية التي تعود إلى نهاية العام الماضي حيث تم ضبط كمية معتبرة من الأدوية داخل علبة كبيرة الحجم بضواحي بلدية المزرعة، 70 كلم غرب تبسة، وبداخلها ورقة تحمل رقم الهاتف النقال لمدير المؤسسة الاستشفائية، خالدي عزوز.