سحب 24 عضوا من أصل 33 الثقة من رئيس بلدية بوسعادة عبد القادر بوصبع المنتمي لحركة حمس بعد أن طلبوا منه الاستقالة، إلا أنه رفض هذا المقترح وصمم على مواصلة نشاطه كمسؤول أول عن بلدية بوسعادة، وهو ما جعل الأعضاء المنتمين إلى الافلان والأرندي وحزب العمال والفجر الجديد يقررون سحب الثقة منه، مبررين ذلك بتعطل أغلب مشاريع التنمية التنمية وتراكم قمامات الأوساخ بأغلب شوارع وطرقات المدينة، رغم حملات التطوع التي عرفتها بوسعادة عشية زيارة عبد المالك سلال إلى ولاية المسيلة في المدة الأخيرة لتدخل البلدية في انسداد على حساب مصالح المواطنين.