وجه الوزير الأسبق للثقافة الدكتور محيي الدين عميمور نصيحة، على سبيل الهزل والدعابة، مفادها ضرورة التصدي لأي سلوك منحرف يسجل لدى عامة المواطنين ينال من سمعة الدولة الجزائرية وكرامتها، خاصة فيما يتعلق بالتودد للمستعمر الفرنسي على حساب هيبة الدولة ومؤسساتها .. ولم يبد الوزير الأسبق أي مانع ففي استعمال الضرب والتعزير في حق هؤلاء وأمام الملأ حتى يكفوا عن هذه السلوكات الرخيصة والبخسة .. السؤال المطروح: كم من جزائري ومسؤول يا ترى ستطبق عليه هذه "الفتوى" الديبلوماسية والسياسية للدكتور محيي الدين عميمور؟؟؟