يبدو أن اختيار الوزير عمار غول لحزبه تجمع الجزائر "تاج" اسم على مسمى، إلى جانب أن غول لا يخاف حمل أي حقيبة وزارية، فمن الصيد البحري إلى الأشغال العمومية إلى النقل، ليتوج بحقيبة الراحة والاستجمام والسياحة في آخر حقيبة وزارية أعطيت له، في الوقت الذي كان ينتظر غرماؤه وخاصة حمس أن يعود إلى عين الدفلى من حيث دخوله السياسة أيام الشيخ نحناح.