تطرقت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية لحياة المناصر الجزائري حسين دهيمي المدعو ياماها، الذي اغتيل بتاريخ 11 جويلية 1995 على يد جماعة إرهابية بالحي الشعبي "بلكور". وكان حسين "ياماها" خلال العشرية السوداء المتنفس الوحيد بالنسبة لمشجعي شباب بلوزداد خاصة والجزائريين عامة، لأن ما كان يصنعه في المدرجات لم يسبق لأحد أن عمل مثله، فقلّد أصوات الحيوانات ومحركات السيارات وأدخل البهجة إلى نفوس الشباب، قبل أن تسقطه رصاصات الإرهاب في صيف 1995