تمكن الشاب خالد، أو ملك أغنية الراي، كما يسمى في الوسط الفني، من الاستفادة من غلاف مالي ضخم من وزارة الثقافة، نظير الحفلات التي سيؤديها بمناسبة الاحتفال بالذكرى ال 61 لاندلاع ثورة التحرير، بعديد الولايات من الوطن... وأشارت مصادر "الراصد" إلى أن المسؤولين وجدوا صعوبة كبيرة في إقناع الأخير بإحياء هاته السهرات، بعدما اشترط مبلغ 10 ملايير سنتيم! وهو الأمر الذي رفضته السلطات، بسبب أزمة النفط .. ومعروف أن الشاب خالد الذي سبق له الحصول على الجنسية المغربية في وقت سابق، قام باستثمار أموال ضخمة في مدينة السعيدية، لإقامة بعض المشاريع لكن يبدو أن فشلها جعله يعود للجزائر من أجل استرجاع ما ضاع منه!