انضمت النائبة الحالية نعيمة ماجر ، إحدى نجمات شاشة اليتيمة سنوات الثمانينات إلى حملة مناصرة شقيقها اللاعب الدولي رابح ماجر ، من خلال تجنيد أكبر عدد من المساندين لمشروع عودة الأخير لمناصب المسؤولية في الفاف، حيث يلاحظ على نشاطها الفايسبوكي بالمدة الأخيرة موقفا واضحا مدعما لهذا الطرح ومدافعا عما قدمه شقيقها لكرة القدم الجزائرية كلاعب ومدرب ... ما يعني أنها غير مقتنعة بالطريقة التي ينتهجها محمد روراوة في تسيير شؤون الاتحادية الجزائرية لكرة القدم .... رغم هذا مضى البعض يتساءل ... لماذا يا ترى لا يلاحظ اهتماما كبيرا من طرف السيدة النائبة بشؤون الجزائريين ومشاكلهم ... عدا ما تعلق بمصالح شقيقها و سبل عودته للنجومية؟ ؟!!