تردد الكثير من الأوساط بالجلفة، أن رئيس الدائرة المعين إثر التعديل الأخير في سلك الدوائر، قد جسد بالفعل والقول عبارة ''من النقيض إلى النقيض'' وذلك على خلفية أن رئيس الدائرة السابق كان ''عظما''. في حلق الوالي وفي حلق رئيس ديوانه وكان لا يأتمر إلا بقناعته عكس رئيس الدائرة الحالي الذي لا يعصي لمن هم فوقه أمرا لدرجة أنه تحول إلى موظف لدى رئيس ديوان الوالي الذي يأمره فيطيع.. وعجبا من زمن ''عظم'' في الحلق إلى زمن ''علكة'' تمضغ..