في اختتام فعاليات ملتقاها الدولي التاسع بورقلةالطريقة التيجانيية، السفير الروحي للجزائراختتمت بولاية وربة فعاليات الملتقى الدولي القرأني التاسع، الذي دأبت الزاوية التيجانية على تنظيمه، بهدف التعريف بالمؤسس الاول للزاوية التيجانية، تبرز مراحل حياته التي قضاها في الدين وللتصوف اضافة إلى نقص الغبار عن رواد هذه الطريقة الدينية التي لها أتاعها ومبادئها، وصل صينها إلى خارج الوطن. أجمع الشماركون الذين جاءوا من مختلف الدول المغاربية من تونس، ليبيا، المغرب، اضافة إلى عيان مشيوخ الزوايا ذات الولاية والولايات المجاورة، أجمعا في بيانهم الختامي على وجوب الإعتناء بالتراث التيجاني، الجزائري بإعتباره جزءا مهما من التربية الدينية الروحية مؤكدين أن الجزائر تعد مهدا للطريقة التيجانية التي تعد اشلعبي الروحي لها في مختلف بلدان الوطن العربي كما اصدر المشاركون بينا للإشارة بالإلتحاق السامية وحسن الضايفة التي تلقاها الجزائريون بالسودان، معترين ذلك من سئيم الكرام من فضائل الدين الإسلامي السمحة.