أضفى الكينغ خالد لمسة سحرية ليلة الخميس إلى الجمعة على السهرة السادسة والأخيرة لمهرجان تيمقاد الدولي في طبعته ال37. وقد أمتع ملك الراي خالد الذي دخل ركح تاموقادي على وقع تصفيفات وهتافات الجمهور الذي غصت به مدرجات مسرح الهواء الطلق الجديد بتيمقاد بأجمل أغانيه. وغنى الحضور مع الكينغ وعلى أنغام أغانيه مثل "الشابة بنت بلادي" و"انسي انسي" و"بكيت على بلادي" ثم "عيشة" و"ادي ادي" ليرسم محبو خالد لوحات رائعة في المدرجات التي بدت تحت الأضواء الكاشفة نجوما متلألئة لأن الكل كان يرقص ويصور تلك اللحظات البهيجة من عمر المهرجان. وعبر خالد قبل اعتلائه ركح تاموقادي عن سروره بلقاء جمهوره ومحبيه بالجزائر وبتيمقاد وأكد بأنه يحتفظ بلحظات سعيدة بغنائه في تاموقادي.