بعد حمله لقميص مولودية العلمة ، سريع غليزان ، غالي معسكر ، سريع المحمدية و مديوني وهران و هو في مقتبل العمر عاد المدافع مرابط موسى لفريقه الأصلي الذي ترعرع فيه أولمبي أرزيو ، متحدثا عن بدايته في لوما ، بقوله" تدرجت في مختلف أصناف أولمبي أرزيو ، الفضل يعود لعبيد هواري و شريف الوزاني سي الطاهر الذي منحني الفرصة رفقة نهاري للعب في صنف الأكابر لأول مرة و من ثم انطلقت مسيرة في جل الفرق التي لعبت فيها تمنيت الاستمرار في الرابطة الاولى مع العلمة لكن حينها كنت صغير في السن و لم أتحمل كثيرا الابتعاد عن عائلتي لأنني مسؤول عنها". بدوره يرى اللاعب المتعدد المناصب في الخط الخلفي أن الإمكانيات المادية هي من صنعت الفارق هذا الموسم ، مفيدا أن الإدارة الحالية لو انطلقت مع الفريق بداية الموسم لا كانت لوما تنافس على الصعود حاليا ، ملحا على ضرورة إنهاء الموسم في مرتبة مشرفة ثم التحضير للموسم القادم بهدف تحقيق الصعود للرابطة الثانية.